ربما تساءلت يوما عن من يملك القطب الجنوبي؟ وبما أننا في عصر السرعة ولا نصبر على المحتوى الطويل، فسأخبرك بالإجابة المختصرة: لا أحد يملك القطب
Author: زينب حجار
بين كل فترة وأخرى أقوم بترتيب إكسسواراتي وأتخلص من بعضها، لكن هذه المرة الترتيب كان مختلفا، لاحظت أن لدي قطعا كثيرة لا أرتديها بالرغم من
هل الموافقة الشفهية من الضحية على نشر المقلب كافية لإزالة الحرج الأخلاقي عن صانع المقلب؟ لا أعتقد ذلك، فهناك عدة أمور يتم التغافل عنها والتي تؤثر على حكمنا على المقالب
تعد السياحة في القطب الجنوبي من أكثر القطاعات ازدهارا في القطب الجنوبي، على الرغم من ارتفاع تكلفة السياحة في القطب الجنوبي إلا أن هذا لم يشكل عائقا أمام المتحمسين لزيارة القارة، فأعداد السياح تزداد كل عام – عدا فترة الجائحة- حتى وصل عدد السياح
لو كنت تقضي وقتا في اليوتيوب.. فغالبا قد شاهدت الإعلان المستفز: “المال لا ينمو على الأشجار بل ينمو مع أمازون”، أعتقد بأنك لم تكترث له، لكن غيرك قد اهتم به وأخذه على محمل الجد، ومنها بداية بودكاست احتيال
بين كل وقت وآخر تصلني في كورا طلبات لأفكار لإنشاء قنوات يوتيوب، للأسف لا يبدو أن هذا النوع من الأسئلة سينتهي، لذا سأحاول الإجابة على هذا السؤال. في هذه التدوينة لا أعدك بإعطائك أفكار واضحة، لكني أعدك بأن تصورك عن اليوتيوب سيتوسع وبالتالي قد تتخذ قرارات أفضل بشأن خطوتك للبدء في قناتك على اليوتيوب
ربما شاهدت فيديو مستر بيست وأصحابه يغامرون في القطب الجنوبي، حيث أمضوا في القارة المعزولة حوالي 50 ساعة، أو ربما استمتعت بمشاهدة عمر فاروق (عمر يجرب) وهو يعبر أخطر البحار ليصل للقطب الجنوبي، على الرغم من أن الفيديوهين كانا ممتعين، لكنهما خلقا أسئلة كثيرة منها: ماذا يوجد في القطب الجنوبي؟ لأي دولة يتبع القطب الجنوبي؟
ربما يصعب تعداد القنوات العربية لتعليم اللغة الإنجليزية، ولو كنت تسعى لتعلم أو تطوير لغتك الإنجليزية ستلاحظ عددها الهائل، وأزعم أن من أهم أسباب كثرتها هو أهمية “التسويق بالمحتوى”. فما هو التسويق بالمحتوى؟ وما علاقته بالقنوات التعليمية الإنجليزية؟
حقيبة انجليزي هو اسم قناتي على اليوتيوب، أنشر فيها فيديوهات مفيدة لمن يريد تعلم أو تطوير لغته الإنجليزية، أول فيديو نشرته بتاريخ 8 سبتمبر 2020، عدد الفيديوهات الموجودة على القناة حتى تاريخ نشر التدوينة 29 فيديو، ويبدو أنها أعجبت حوالي 1300 شخص ليقوموا بالاشتراك فيها
على الأغلب لستَ راضيا عن كثير من منشوراتك وصورك القديمة التي نشرتها منذ 5 أو 10 سنوات، وربما تسارع في حذفها عندما يُذكّرك بها فيسبوك، وعلى الأرجح تريد ضرب صديقك الكريه حينما يُعلّق على صورك القديمة ليراها كل خلق الله! هذه الصور أو المنشورات القديمة قد نشرتها وأنت شاب عاقل تعي ما تنشر، لكن ماذا لو كنت طفلا الآن ونشرت شيئا بالتأكيد سوف تشعر بالإحراج لنشره بعد سنوات