يزداد المحتوى “التافه” الضحل في وسائل الإعلام وفي الإنترنت، حتى أنك عندما تقرأ أو تشاهد محتوى قيّم، تصاب بالدهشة: وجدت شيئا مفيدا في جبل من
هل خطر على بالك يوما التفكير في المسودة أو في الشكل الأولي لكتابة كاتبك المفضل؟ غالبا سيكون تصورك عن كتابته\ها أنه مثالي خالٍ من الأخطاء، وهذا الأمر بعيد تماما عن الصحة، والأسوأ أن هذا التصور المثالي لشكل المسودة الأولى تسبب في ترهيب ومنع كثيرين من الكتابة والبدء فيها
محمود (34سنة) وفاتن ( 24سنة) زوجان سوريان لاجئان يقومان بعمل فيديوهات (فلوجات) عائلية لحياتهم على اليوتيوب، لكن المميز في قناتهما أنهما يصوران الفيديوهات من الخيمة التي يعيشان فيها على جزيرة يونانية، ويُتابعهما على اليوتيوب أكثر من 360 ألف مشترك
تكثر الأسئلة حول كيفية الحصول على أفكار جديدة لكتابة المقالات أو التدوينات. إن كنت تعاني من شُحّ الأفكار سوف تُلهمك هذه المقالة لمصادر غنية بالأفكار أو لمصادر تساعدك للتفكير بأفكار بالإضافة إلى ملاحظات عن عملية الحصول على أفكار، ثم سأطرح أمثلة واقعية لكيف جاءتني الأفكار لكتابة مقالات
هل تذكر كيف تعلمتَ أعلام الدول؟ ربما حفظت علم كل دولة على حدى عندما أخذت الدرس الذي يخص الدولة في مادة الجغرافيا، وقد تكون محظوظا لو كنت قد حفظت أعلام الدول الموجودة في كل قارة: دول القارة الأفريقية، القارة الأوروبية، أو ربما حفظت أعلام الدول وفقا لانضمامها إلى كيان سياسي مثل: الجامعة العربية، الاتحاد الأفريقي
لا بد أنك قرأت العديد من “الميمز” أوالتعليقات العنصرية التي تنتقد عادات أكل الصينيين، وربما سمعت بالمقولة الشائعة أن “الصينيين يأكلون كل شيء يتحرك”، لا تقلق فلسنا الوحيدين الذين يطلقون هذه المقولة على الصينين وهي موجودة في ثقافات أخرى. لكن لماذا يأكل الصينيون حيوانات برية أو حيوانات غريبة لا نأكلها؟
أحمد الله تعالى أنه خلقني امرأة ولست رجلا، وذلك لأسباب منها
لماذا تحتفظين بها لنفسك؟
كان هذا عنوان بريد إلكتروني من تويتر ليشجعني لأن أكون نشيطة فيه، وكأن العرف هذه الأيام أصبح مشاركة الآخرين والسلوك الشاذ هو عدم المشاركة
هذه خصوصيتي! يا للهول فلانة نشرت شيئا خاصا، شبكات التواصل الاجتماعية تمحو الخصوصية، انتهاك للخصوصية! كثيرا ما نتداول بشكل دائم عبارات تتعلق بالخصوصية وبضرورة احترامها لكن دون تحديد أو فهم عميق لما نقصده بالخصوصية